السبت 28 حزيران 2025، تمّت السيامة الشمّاسية الإنجيليّة للإيبودياكون باسيليوس قزني، وذلك بوضع يد صاحب السيادة المطران إبراهيم مخايل إبراهيم الجزيل الوقار، في كنيسة مار يوسف – حوش الأمراء – زحلة. بحضور جمهور من الكهنة والرهبان والأهل والأصدقاء.
تلا القداس لقمة محبّة. ألف مبروك!








يوم السبت 14 حزيران ٢٠٢٥: أبرز الأخوان نايف خزاقة ويوسف قزي نذورهما المؤبّدة أمام قدس أبينا الرئيس العام، خلال القدّاس الاحتفاليّ في كنيسة الإكليريكيّة الكبرى في جعيتا، بحضور عدد من الآباء والرهبان والراهبات والأهل والأصدقاء. تلا القداس لقمة محبّة على مائدة الإكليريكيّة. ألف مبروك!









يوم الجمعة 6 حزيران ٢٠٢٥: نال الإيبوذياكون إستفانوس وهبي درجة الشمّاس الإنجيلي في كنيسة دير المخلّص، بوضع يد راعي الأبرشيّة سيادة المطران إيلي بشارة الحدّاد. شارك بالقدّاس الأب العام والآباء المدبّرين وجمهور من الآباء، بحضور جمهور من الرهبان والراهبات والأهل والأقارب الذين أتوا من معلولا والأصدقاء وشبيبة (SOS Chrétien d’Orient). بعد القدّاس والتهاني في صالون الدير توجّه الجميع إلى مائدة العامر للمشاركة في لقمة المحبّة. ألف مبروك!



يوم السبت 31 أيار ٢٠٢٥: نال الشمّاس الإنجيلي إينياس عطالله درجة الكهنوت في كنيسة دير المخلّص، بوضع يد راعي الأبرشيّة سيادة المطران إيلي بشارة الحدّاد. شارك بالقدّاس الأب العام والآباء المدبّرين وجمهور من الآباء، بحضور جمهور من الرهبان والراهبات والأهل والأقارب والأصدقاء وشبيبة العمل الراعوي الجامعي. بعد القدّاس والتهاني في صالون الدير توجّه الجميع إلى ساحة الأب بشارة أبو مراد للمشاركة في لقمة المحبّة. ألف مبروك!


















السبت 26 نيسان 2025، نال الأب غبريال غنوم من ال HCA أحد أكبر المراكز الطبيّة في الولايات المتّحدة الأميركيّة، جائزة التميّز في العمل الاجتماعي والإنساني. الرهبانيّة تهنّىء ابنها الأب غبريال على هذا التكريم، وتشكر معه المخلّص على هذه الهديّة على العمل المخلّصي في المجال الكنسي والإنساني. ألف مبروك!


يوم الأربعاء 15 كانون الثاني 2025، زار الأب العام، فخامة رئيس الجمهوريّة اللبنانيّة العماد جوزاف عون، لتقديم التهنئة، وذلك ضمن وفد ترأّسه صاحب الغبطة السيّد البطريرك يوسف العبسي بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك، وضمّ أصحاب السيادة مطارنة الابرشيات في لبنان والرؤساء والرئيسات العامين لرهبانيات الروم الملكيين الكاثوليك.
وجاء في كلمة صاحب الغبطة:
فخامة الرئيس، العماد جوزيف عون الجزيل الاحترام، أتينا في هذا الصباح، نحن رعاة كنيسة الروم الملكيّين الكاثوليك في لبنان، لنهنّئ فخامتكم بانتخابكم رئيسًا للجمهوريّة اللبنانيّة ولنعبّر لكم عن فرحنا الكبير بهذا الانتخاب وعن الأمل الواسع الذي نتوسّمه فيه، ليس نحن فقط، بل الشعب اللبنانيّ بأجمعه. إنّ تبوّءكم هذا المنصب جاء عن جدارة وتتويجًا لمسيرة وطنيّة وأخلاقيّة وإنسانيّة ناصعة. أتيتم بعد انتظار دام طويلًا، تحملون إلينا رجاءات وأمنيات وأحلامًا وخصوصًا رغبة في التعافي وإرادة في الوحدة وعزمًا على النهوض والانطلاق والعيش بكرامة على كلّ شبر من أرض لبنان، وتدعون إيّانا على الأخصّ وفي الوقت عينه إلى أن نحدّد ونرسم أيّ لبنان نريد وإلى أين نسير في تحقيق هذا اللبنان لنزيل عن الناس عناء التعب المزمنِ الذي أرهق كواهلنا من شدّة الانتظار والترقّب وأرّق راحتنا حتّى كاد يقتل الرجاء فينا.
أتينا اليوم لنعلن لفخامتكم استعدادنا لمساندتنا لكم في إنجاز المستقبل الذي رسمتموه في خطاب القسم، راجين أن تستقيم الأمور والأوضاع في عهدكم وأن تكون المواطنة هي معيار التعامل قائمةً على التشارك وليس على التحاصص، وعلى الواجبات فلا تُهمَل وعلى الحقوق فلا تُهضَمُ ولا تُستجدى ولا تختزل الطائفة بأيّ جهة أو مجموعة سياسيّة.
نحن أبناء َكنيسةِ الروم الملكيّين الكاثوليك نملك ما نسهم به في هذه المرحلة الجديدة مع جميع أصحاب النيّات الحسنة الطيّبة، أن نسهم في صنع تاريخ بلدنا كما فعلنا ونفعل على الدوام على مدى هذا التاريخ، أن نسهم في بناء وطن، سائرين في الطريق التي نتميّز بها: أن نجمع ونوفّق ونتعالى عن كلّ ما من شأنه أن يُبعِد ويَعزل ويفرّق ويزرع الريبة والقلق والخوف.
نشكر فخامتكم على استقبالكم لنا ونصلّي من أجل أن تسير الأمور على ما بدأت به وأن تتكلّل عاجلًا بتحرير كلّ نقطة من أرض لبنان وبعودة كلّ مواطن إلى بيته وعمله وبسيادة الجيش اللبنانيّ على كامل الأرض اللبنانيّة وبتأليف حكومة تنالُ رضى اللبنانيّين وتحقّق لهم ما يحتاجون إليه على جميع الصعد، ومعها يشرق لبنان جديد وينبثق فكر جديد يعمّ وينير جميع المواطنين.


